تستخدم القوارب عادة ثلاثة أنواع رئيسية من البطاريات، كل منها مناسب لأغراض مختلفة على متن الطائرة:
1. بطاريات التشغيل (بطاريات التشغيل):
الغرض: تم تصميمه لتوفير كمية كبيرة من التيار لفترة قصيرة لبدء تشغيل محرك القارب.
الخصائص: تصنيف أمبير بدء التشغيل البارد المرتفع (CCA)، والذي يشير إلى قدرة البطارية على بدء تشغيل المحرك في درجات الحرارة الباردة.
2. بطاريات الدورة العميقة:
الغرض: تم تصميمه لتوفير كمية ثابتة من التيار على مدى فترة أطول، ومناسب لتشغيل الأجهزة الإلكترونية الموجودة على متن الطائرة والأضواء والملحقات الأخرى.
المميزات: يمكن تفريغها وإعادة شحنها عدة مرات دون التأثير بشكل كبير على عمر البطارية.
3. البطاريات ثنائية الاستخدام:
الغرض: مزيج من بطاريات البدء والبطاريات ذات الدورة العميقة، مصممة لتوفير الدفعة الأولية من الطاقة لبدء تشغيل المحرك وتوفير طاقة ثابتة للملحقات الموجودة على متن الطائرة.
الخصائص: ليست فعالة مثل البطاريات المخصصة للبدء أو البطاريات ذات الدورة العميقة لمهامها المحددة ولكنها توفر حلاً وسطًا جيدًا للقوارب الأصغر أو تلك التي تحتوي على مساحة محدودة للبطاريات المتعددة.
تقنيات البطاريات
ضمن هذه الفئات، هناك عدة أنواع من تقنيات البطاريات المستخدمة في القوارب:
1. بطاريات الرصاص الحمضية:
الرصاص الحمضي المغمور (FLA): النوع التقليدي، يتطلب الصيانة (إعادة الملء بالماء المقطر).
حصيرة الزجاج الممتصة (AGM): محكمة الغلق، ولا تحتاج إلى صيانة، وأكثر متانة بشكل عام من البطاريات المغمورة.
بطاريات الجل: محكمة الغلق، ولا تحتاج إلى صيانة، ويمكنها تحمل التفريغ العميق بشكل أفضل من بطاريات AGM.
2. بطاريات الليثيوم أيون:
الغرض: أخف وزناً، وأطول عمراً، ويمكن تفريغها بشكل أعمق دون ضرر مقارنة ببطاريات الرصاص الحمضية.
الخصائص: تكلفة أولية أعلى ولكن تكلفة إجمالية أقل للملكية بسبب عمر أطول وكفاءة.
يعتمد اختيار البطارية على الاحتياجات المحددة للقارب، بما في ذلك نوع المحرك، والمتطلبات الكهربائية للأنظمة الموجودة على متن القارب، والمساحة المتوفرة لتخزين البطارية.

وقت النشر: 4 يوليو 2024